هذه الصورة صدق لكلامى وخير أدلتى
لأن معاليه يتحدث بالمصداقية من أعماقه
لأن معاليه يتحدث بالمصداقية من أعماقه
يبذل معالى المحافظ / محمد سيف الدين جلال
جهود صادقة وعظيمة ومضنية هذه الأيام ومصداقيته التى تأتى من أعماقه
ومعه رؤساء الإحياءالذين لا يألو جهدهم فى التواجد
وإمداد يد العون المدججة بالمستلزمات للتعليم بالسويس وأنا شاهد لذلك
وكل هذا يتحطم على أيدى مدير عام التعليم بالسويس
الذى يقول كله تمام ومش فاضى إلا لمحاربتى والعديد من القيادات
وأنا من مدونتى وأمانتى فى عملى
أحذربكل شدة لما رأته عيناى ببعض مدارس شمال
من السلبيات والحالة المتردية لبعض المدارس
الكفيلة أن تدمر عالمًا بأجمعه وليس مدرسة واحدة
فى هذه الفترة العصيبة التى نمر بها ويمر بها العالم أجمع لمرض أنفلونزا الخنازير
وسأرسل لمعاليه CD أخرى مؤيدة لذلك لأننى متيقن من أن الأولى لم تصله
بعد أن علمت أن مدير التعليم بالسويس طلب عدم نزولى للمتابعة
ويشهد على ذلك مدير عام الإدارة السابق والحالى فلاصالح من ذلك
وإن كنت أطرح ذلك بمنتهى المصداقية على معالى المحافظ
لعلمى اليقين على قدرته وفكره وتخطيطه واتخاذ القرارات المناسبة والفورية
التى تأمن مدارسنا وأبنائنا التى عهدناها فيه دومًا محافظًا وحاميًا لها
لقد عملت تسعة سنوات تحت القيادة الغير مباشرة للواء سيف جلال
منذ أن تولى مسئوليات محافظة السويس فى سبمتبر 1999
حيث كنت أعمل مع العديد من مديرى عموم السويس
وحضرت لمعاليه كافة الاجتماعات التى كانت تتناول العملية التعليمية وقضاياه
وأستطيع أن أقول وبالمصداقية التامة أن جميع توجيهاته وتعليماته
كان يجب أن تدرس بتعليم السويس والمحافظات الأخرى
لأنها دفعت العملية التعليمية فى التسع سنوات الماضية
وما أمد به تعليم السويس ماليًا وماديًا - فأنا والمستندات شاهدين عليه
وسأسردها مع انجازاته اللامحدودة فيما بعد
والتى لم نجد لها مكانًا فى كتيب الإنجازات من كثرتها وتعددها
ويشهد على ذلك آنذاك الأستاذ/ عبد العظيم بمكتب معاليه
وأعيد تلك الكلمات الشعرية التى أهديتها
للسيد المحافظ سيف جلال - محافظ السويس
بعد عودتنا من عزاء بالدقهلية منذ العام والنصف لوالدة (............)
لما تميزت به محافظة السويس عن غيرها
بصيرة وذكاء رقمى .. أضاء الله بهما قلبيك
فكنت سيف العظيم .. المختار.. لمبارك فى أهالينا
وفى طريق لعزاء أنت كنت حاضره
شاهدنا .. وأجمعنا عمار يا سويس
لأن سيف جلال محافظ لينا
حفظك الله وأدام عليك نعمائه لمصر .. وسويس شامخة أنت بانيها
جهود صادقة وعظيمة ومضنية هذه الأيام ومصداقيته التى تأتى من أعماقه
ومعه رؤساء الإحياءالذين لا يألو جهدهم فى التواجد
وإمداد يد العون المدججة بالمستلزمات للتعليم بالسويس وأنا شاهد لذلك
وكل هذا يتحطم على أيدى مدير عام التعليم بالسويس
الذى يقول كله تمام ومش فاضى إلا لمحاربتى والعديد من القيادات
وأنا من مدونتى وأمانتى فى عملى
أحذربكل شدة لما رأته عيناى ببعض مدارس شمال
من السلبيات والحالة المتردية لبعض المدارس
الكفيلة أن تدمر عالمًا بأجمعه وليس مدرسة واحدة
فى هذه الفترة العصيبة التى نمر بها ويمر بها العالم أجمع لمرض أنفلونزا الخنازير
وسأرسل لمعاليه CD أخرى مؤيدة لذلك لأننى متيقن من أن الأولى لم تصله
بعد أن علمت أن مدير التعليم بالسويس طلب عدم نزولى للمتابعة
ويشهد على ذلك مدير عام الإدارة السابق والحالى فلاصالح من ذلك
وإن كنت أطرح ذلك بمنتهى المصداقية على معالى المحافظ
لعلمى اليقين على قدرته وفكره وتخطيطه واتخاذ القرارات المناسبة والفورية
التى تأمن مدارسنا وأبنائنا التى عهدناها فيه دومًا محافظًا وحاميًا لها
لقد عملت تسعة سنوات تحت القيادة الغير مباشرة للواء سيف جلال
منذ أن تولى مسئوليات محافظة السويس فى سبمتبر 1999
حيث كنت أعمل مع العديد من مديرى عموم السويس
وحضرت لمعاليه كافة الاجتماعات التى كانت تتناول العملية التعليمية وقضاياه
وأستطيع أن أقول وبالمصداقية التامة أن جميع توجيهاته وتعليماته
كان يجب أن تدرس بتعليم السويس والمحافظات الأخرى
لأنها دفعت العملية التعليمية فى التسع سنوات الماضية
وما أمد به تعليم السويس ماليًا وماديًا - فأنا والمستندات شاهدين عليه
وسأسردها مع انجازاته اللامحدودة فيما بعد
والتى لم نجد لها مكانًا فى كتيب الإنجازات من كثرتها وتعددها
ويشهد على ذلك آنذاك الأستاذ/ عبد العظيم بمكتب معاليه
وأعيد تلك الكلمات الشعرية التى أهديتها
للسيد المحافظ سيف جلال - محافظ السويس
بعد عودتنا من عزاء بالدقهلية منذ العام والنصف لوالدة (............)
لما تميزت به محافظة السويس عن غيرها
بصيرة وذكاء رقمى .. أضاء الله بهما قلبيك
فكنت سيف العظيم .. المختار.. لمبارك فى أهالينا
وفى طريق لعزاء أنت كنت حاضره
شاهدنا .. وأجمعنا عمار يا سويس
لأن سيف جلال محافظ لينا
حفظك الله وأدام عليك نعمائه لمصر .. وسويس شامخة أنت بانيها